هند صبري في برنامج “السيرة”: رفضت أنوثتي ولست صديقة لزوجة والدي

هند صبري في برنامج “السيرة”: رفضت أنوثتي ولست صديقة لزوجة والدي

تصريحات هند صبري في برنامج السيرة: رفضت أنوثتي ولست صديقة لزوجة والدي

حلت الفنانة هند صبري ضيفة على أول حلقات الموسم الجديد من برنامج “السيرة” من تقديم وفاء الكيلاني على قناة dmc.

هند صبري في برنامج "السيرة": رفضت أنوثتي ولست صديقة لزوجة والدي
الفنانة هند صبري

ولذلك خلال الحلقة تتحدث هند صبري عن فترة طفولتها في تونس وانفصالها عن والديها وعن أمنيتها وماذا تعلمته في حياتها؟، وهو ما سنرصده في السطور التالية:

– “كانت أصعب مرحلة في حياتي لحظة انفصال أبي وأمي قبل امتحانات الثانوية العامة بأسبوعين، وأي حد مكاني، كان زمانه انهار ومرحش الامتحان.. أصريت أروح الامتحان وجبت امتياز وإنهرت بعدها”.

– بابا بعد الانفصال سافر إلى فرنسا، وحاول الاتصال بي مرارا، لكني لم أرد عليه لمدة عامين متواصلين.

– “اتقابلت مع أبويا في المطار وأول حاجة قلتها له.. وحشتني”.

– “أنا وزوجة والدي لسنا أصحاب، وكنت هضايق لو أنجبت منه”.

– كنت الأولى على الدفعة في كلية الحقوق واتكرمت من رئيس الجمهورية بفضل حبي للقراءة والتعلم.

– الصدفة هي التي جعلتني ممثلة ومكنتش متخيلة أو مخططة لذلك.

– مكنش فيا أي حاجة تخلي حد ممكن يقولي أنتي هتطلعي ممثلة، لذلك اتعلمت إنه مهما خطط لنفسي في صدف بتيجي ترجعني لقدري.

– دخلت عالم التمثيل في سن 13 عاما، وكان بمثابة عالم غريب لا يشبه الواقع.

– “عمري ما شعرت بغربة في مصر، وأول ما وصلت القاهرة حسيت إني عارفة البلد كويس، وساعات أقول أنا عليا عفريت مصري، عشان كدة أجيد اللهجة المصرية”.

– “والدتي لم ترفض استقراري في مصر، وجاءت معي وعاشت هنا، وكان لديا (عم) مستقر في مصر وهو ما سهل عليا مهمة إقناع والديا بالاستقرار بمصر”.

– “رفضت أنوثتي، وبدأت ألبس زي الرجالة، حتى في حياتي الشخصية أنا مش أنثى، ومش بحب حد يركز مع أنوثتي”.

– “أول ما جيت مصر.. الناس قالوا مين البنت اللي جاية تعمل المشاهد الساخنة دي، وده كان فرق كبير بين مجتمعي في تونس ومصر، وكان وقتها انتشر مصطلح السينما النظيفة، وكان لازم أراجع نفسي، عشان مكنتش عارفة الفرق بين المجتمعين”.

تصريحات هند صبري في برنامج السيرة عن سيرتها الخاصة

ولذلك يذكر أن هند صبري ولدت في ولاية قبلي في تونس، وعرفت منذ مشاركتها في فيلمين سينمائيين هما موسم الرجال وصمت القصور للمخرجة مفيدة التلاتلي.

ولفتت نظر المخرجة إيناس الدغيدي فدعتها إلى القاهرة وأسندت إليها دور البطولة في فيلم مذكرات مراهقة 2001.

والذي يحكي قصة فتاة مراهقة مصرية من خلال مذكراتها، وهذا الدور هو الذي أعطاها شهرة واسعة في العالم العربي.

ولذلك لمع إسمها بتعدد مشاركاتها حتى أصبحت واحدة من أهم النجمات في السينما المصرية.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.